السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اولا احب اعرفكم بنفسي و اللي ما له خلق يقرأ ينزل و يشوف التقرير على طول
اول ما سجلت في اللعبه طورت نفسي بنفسي و لا دخلت في اي تحالف و قلت في نفسي راح اتطور لين احقق الشروط للإنضمام للتحالفات ذات المراكز الأولى و كنت معجب بالتحالفات الأمراء(EGY) و اسياد العالم(WAM) و الفرسان الحمر(R-K)
لكن دعاني الدبلوماسي من تحالف المحبه(Mahabh) للإنضمام إليهم و كان ترتيبهم في الـ40 فوافقك و كنت قد عاهدت نفسي ان لا اخرج من اي تحالف ادخل فيه إلا إذا كان التحالف بدون اخلاق و يتصف بالخيانه
و لله الحمد لم ادخل في تحالف به هذه الصفات الغير حميده
بعد ذلك وصلتني دعوه من قبل وليد لكي انضم إلى تحالفهم القوه الأولى(F-1) و لكني لم اقبل الدعوه بسبب ما عاهدت به نفسي و فجأة صدر قرار من تحالفنا بأن التحالف سيتفكك و ذلك بسبب خروج مؤسس التحالف لذلك خرجت و انضممت إلى تحالف القوه الأولى و الذي كان في حرب مع اسود العرب و لا اخفيكم اني تفاجأت بهذه الحرب اللتي لم اكن مستعد لها فبدأت بالإستعدادات اللتي اخذت مني يومين و لكن و من غير سابق إنذار قام وليد بتفكيك التحالف فاصبحت من دون تحالف لذلك كان لابد من اختيار تحالف ما للإنضمام إليه و لا اخفيكم ان اعجابي بتحالف اسياد العالم ازداد و رقم انه في ترتيب متأخر عن تحالف الأمراء و الفرسان الحمر كان هو الأفضل من وجهت نظري فاخترته لأكون ضمن هذه التشكيله الرائعة
فشكرا للقائد لقبوله طلبي في الإنضمام إليكم و قد تم ذلك في ليلة الأمس 2/3/2009
و الآن اهديكم اول هجمه لي على تحالفات عرب
و في الحقيقه هذه اول حرب لي و هي ليست مجرد حرب عاديه
اليكم الهديه و اتمنى ان تحوز على إعجابكم و اكون عند حسن ضنكم بي
هذه الحرب البحريه اللتي خسرت فيها و لتعتبروها انتحاريه
http://www.herosh.com/up/73952/487362157.jpgو لكن في اثناء الحرب البحريه ارسلت الجنود لنهب مدينته فكانت النتيجه كالتالي
http://www.herosh.com/up/73952/796075894.jpgلا يخفى عليكم ان المدينة اللتي هاجمتها هي العاصمه على حد علمي
و لا يخفى عليكم ان من هاجمته عدد نقاطه اكثر من عدد نقاطي بكثير حيث ان عدد نقاطي اكثر بقليل من 34000 اما عدد نقاطه فهي اكثر من 59000
و لكن هذا لم يهم لأن عدد جنرالاتي ضعف عدد جنرالاته
تقبلوا مني كل الوفاء و التقدير
The Pirate
موضوع: نبذه عن نفسي و اول هجوم لي 
الإثنين مارس 02, 2009 6:39 am
قصتك جميلة ونحن فرحون برجوعك الينا
